Anne ve babanıza iyi davranın ki, çocuklarınız da sizi iyi davransınlar. Bihâru’l-Envâr, C. 17, s. 184. İmam Cafer-i Sadık (a.s)

Allah Resulünden (s.a.a) nakledilen dua

  اللٕهُمَّ ٱهْدِنِئ فِيمَنْ هَدَيْتَ، وَعَافِنِئ فِيمَنْ عَافَيْتَ، وَتَوَلَّنِي فِئمَنْ تَوَلَّيْتَ، وَبَارِكْ لِئ فِئمَا أَعْطَيْتَ، وَقِنِئ شَرَّ مَا قَضَيْتَ، فَإِنَّكَ تَقْضِئ وَلَا يُقْضيٰ عَلَيْكَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ‏، سُبْحَانَكَ رَبِّ ٱلْبَيْتِ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ، وَأُومِنُ بِكَ وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ يَا رَحِئمُ Allah'ım, hidayet ettiklerin içerisinde beni de hidayet...

İmam Ali’den (a.s) nakledilen dua

  اللٕهُمَّ إِنَّا نَسْتَعِئنُكَ، وَنَسْتَغْفِرُكَ، وَنَسْتَهْدِئكَ، وَنُؤْمِنُ بِكَ، وَنَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ، وَنُثْنِئ عَلَيْكَ ٱلْخَيْرَ كُلَّهُ،نَشْكُرُكَ وَلَا نَكْفُرُكَ، وَنَخْلَعُ وَنَتْرُكُ مَنْ يُنْكِرُكَ اللٕهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ، وَلَكَ نُصَلِّئ وَنَسْجُدُ، وَإِلَيْكَ نَسْعيٰ وَنَحْفِدُ، نَرْجُو رَحْمَتَكَ، وَنَخْشيٰ عَذَابَكَ، إِنَّ عَذَابَكَ بِٱلْكُفَّارِ مُلْحِقٌ. اللٕهُمَّ ٱهْدِنَا فِيمَنْ هَدَيْتَ، وَعَافِنَا فِيمَنْ عَافَيْتَ، وَتَوَلَّنَا فِيمَنْ تَوَلَّيْتَ، وَبَارِكْ لَنَا فِيمَا أَعْطَيْتَ،...

Hz. İmam Cafer Sadık’tan (a.s) nakledilen dua

إِلَـٰهِي كَيْفَ أَدْعُوكَ وَقَدْ عَصَيْتُكَ، وَكَيْفَ لَا أَدْعُوكَ وَقَدْ عَرَفْتُ حُبَّكَ فِئ قَلْبِئ، وَإِنْ كُنْتُ عَاصِياً مَدَدْتُ إِلَيْكَ يَداً بِٱلذُّنُوبِ مَمْلُوئَةً، وَعَيْنَايَ بِٱلرَّجَاءِ مَمْدُودَةً؛ إِلَهِئ أَنْتَ عَظِيمُ ٱلْعُظَمَاءِ، وَأَنَا أَسِيرُ ٱلْأُسَرَاءِ، وَمِنْ كَرَمِ ٱلْعُظَمَاءِ الرِّفْقُ بِٱلْأُسَرَاءِ، إِلَهِئ أَنَا أَسِيرٌ بِذَنْبِئ، مُرْتَهَنٌ بِجُرْمِئ؛ إِلَهِئ مَا أَضْيَقَ ٱلطَّرِيقَ عَليٰ مَنْ لَمْ...

Hz. İmam Rıza’dan (a.s) nakledilen dua

اللٕهُمَّ إِنَّ ٱلرَّجَاءَ لِسَعَةِ رَحْمَتِكَ أَنْطَقَنِئ بِٱسْتِقَالَتِكَ، وَٱلْأَمَلَ لِأَنَاتِكَ وَرِفْقِكَ شَجَّعَنِئ عَليٰ طَلَبِ أَمَانِكَ وَعَفْوِكَ، وَلِيَ يَا رَبِّ ذُنُوبٌ قَدْ وَاجَهَتْهَا أَوْجُهُ ٱلِْانْتِقَامِ، وَخَطَايَا قَدْ لَاحَظَتْهَا أَعْيُنُ ٱلِْاصْطِلَامِ، وَٱسْتَوْجَبْتُ بِهَا عَليٰ عَدْلِكَ أَلِيمَ ٱلْعَذَابِ وَٱسْتَحْقَقْتُ بِٱجْتِرَاحِهَا مُبِيرَ ٱلْعِقَاب، وَخِفْتُ تَعْوِيقَهَا لِإِجَابَتِئ، وَرَدَّهَا إِيَّايَ عَنْ قَضَاءِ حَاجَتِئ، وَإِبْطَالِهَا لِطَلِبَتِئ، وَقَطْعِهَا...